ولن يغتني هذا الافق السياسي ، الذي عايشته طوال النصف الثاني من القرن العشرين، إلا بمجيء مؤنس ، ابن الفكر القومي ، مفسحاً في المجال لطرح اسئلة لطالما تكرر طرحها في عصرنا الحديث : ما هي حدود انتماء المثقفين للاحزاب؟ وهل يستطيع المثقف ان يجمع بين النشاط الحزبي ونشاطه الابداعي ؟
قراءة الكل
ولن يغتني هذا الافق السياسي ، الذي عايشته طوال النصف الثاني من القرن العشرين، إلا بمجيء مؤنس ، ابن الفكر القومي ، مفسحاً في المجال لطرح اسئلة لطالما تكرر طرحها في عصرنا الحديث : ما هي حدود انتماء المثقفين للاحزاب؟ وهل يستطيع المثقف ان يجمع بين النشاط الحزبي ونشاطه الابداعي ؟