يستعرض الكتاب صوراً من الإعجاز العلمى فى القرآن الكريم. تناولها فى ثلاثة وعشرين فصلاً استوعبت علوم الفلك، وعلم طبقات الأرض، وعلم الحفريات، وعلم الجغرافيا، وعلم الزراعة والنباتات، وعلم الحيوان، وعلم الحشرات، وعلم البيولوجيا، وعلوم الطب المتعددة الأفرع، وعلم الاجتماع، وعلم الاتصال، وعلم الميتافيزيقا، وعلم الموسيقى التصويرية، وعلم ...
قراءة الكل
يستعرض الكتاب صوراً من الإعجاز العلمى فى القرآن الكريم. تناولها فى ثلاثة وعشرين فصلاً استوعبت علوم الفلك، وعلم طبقات الأرض، وعلم الحفريات، وعلم الجغرافيا، وعلم الزراعة والنباتات، وعلم الحيوان، وعلم الحشرات، وعلم البيولوجيا، وعلوم الطب المتعددة الأفرع، وعلم الاجتماع، وعلم الاتصال، وعلم الميتافيزيقا، وعلم الموسيقى التصويرية، وعلم الإحصاء، وعلم الاقتصاد.. وإذا كام الإنسان فى العصر الحديث قد توصل إلى اكتشافات علمية عديدة وبعيدة المدى، وكانت تبدو كأحلام مستحلية التحقيق، وبلغ فى العلم والأبحاث العلمية شأوا لم يبلغه فى أية مرحلة من المراحل الحضارية التى مر بها من قبل، فإن العقل البشرى مازال محدود الأفق، ومازالت أمام الإنسان أسرار مغلقة سيتفتح عليها عقله فى المستقبل القريب والمستقبل البعيد.