في ظل الشعارات الخداعة كالتطبيع والسلام، والتي راحت وسائل الإعلام المعادية تروج لها، ويذهب المؤلف إلى الإجابة على عدة أسئلة منها:- كيف ينظر الإسرائيليون للآخرين؟-هل الإسرائيليون إرهابيون؟-ماذا عن خطر السلاح النووي الإسرائيلي؟-ماذا عن الجيش الإسرائيلي، وعن عقيدته القتالية؟-القتل: أمرٌ مزروعٌ في قلوب وعقول اليهود!!-هل أتاك خبر (قا...
قراءة الكل
في ظل الشعارات الخداعة كالتطبيع والسلام، والتي راحت وسائل الإعلام المعادية تروج لها، ويذهب المؤلف إلى الإجابة على عدة أسئلة منها:- كيف ينظر الإسرائيليون للآخرين؟-هل الإسرائيليون إرهابيون؟-ماذا عن خطر السلاح النووي الإسرائيلي؟-ماذا عن الجيش الإسرائيلي، وعن عقيدته القتالية؟-القتل: أمرٌ مزروعٌ في قلوب وعقول اليهود!!-هل أتاك خبر (قانا)؟-في (دير ياسين) مجزرةٌ... لكنها للأبرياء!-لماذا دُمر المفاعل الذرّي العراقي؟-ماذا عن مجزرة الحرم الإبراهيمي؟-من جرائم الصهاينة ضد أطفال الحجارة!!عرف الرعيل الأول من الأمة الإسلامية، وبالشكل العلمي، كل صفات اليهود، وذلك من خلال بني قريظة وبني النضير وبني قنقاع وما إلى هناك، ودار الزمان ودرته وعاد اليهود إلى الأرض العربية، وتجمعوا في فلسطين، وتسلحوا بأسلحة حديثة، وكونوا كياناً صهيونياً حاقداً، مارس جميع المحرمات الدينية والقانونية... مع شعوب المنطقة لكن وبدهاء ومكر وخبث راح يرفع لافتات السلام، وفي الحقيقة يخفي الخداع والغطرسة والهمجية، وكانت المذابح والمجازر: من دير ياسين إلى قانا إلى نسف الآمنين، إلى تهشيم رؤوس الأطفال وتكسير العظام، إلى محاولة سحق الانتفاضة الفلسطينية. من هذا المنطلق وفي هذا السياق تأتي فكرة هذا الكتاب، للكشف من خلاله عن بعض جرائم الصهيونية. جاء ذلك ضمن أبواب كانت على الشكل التالي: الإرهاب والإرهاب الإسرائيلي إلى التسلح الإسرائيلي وخطر التسلح النووي: نماذج من الإرهاب الصهيوني.