- تكمن أهمية الكتاب في أن مؤلفه استطاع أن يثبت بالأدلة العقلية والتاريخية والحالية بأن القرآن كلام الله , وأنه يستحيل أن يكون مكذوبا أو مختلقا أو محرفا .- يشعر القارئ لهذا الكتاب بأنه أمام مشروع عقلي ضخم لا يجد أمامه إلا التسليم بقوة أدلته وصرامة منهجيته .- وهو بحق من أبدع ما كتبه المعاصرون , ومن أقوى ما يؤسس القناعة بصدق القرآن...
قراءة الكل
- تكمن أهمية الكتاب في أن مؤلفه استطاع أن يثبت بالأدلة العقلية والتاريخية والحالية بأن القرآن كلام الله , وأنه يستحيل أن يكون مكذوبا أو مختلقا أو محرفا .- يشعر القارئ لهذا الكتاب بأنه أمام مشروع عقلي ضخم لا يجد أمامه إلا التسليم بقوة أدلته وصرامة منهجيته .- وهو بحق من أبدع ما كتبه المعاصرون , ومن أقوى ما يؤسس القناعة بصدق القرآن ومن أشد ما يبدد الشكوك حول مصدره وصدقه .المواضيع التي تناولها:- البحث الأول "في تحديد معنى القرآن".- المعنى اللغوي والاشتقاقي لكلمتي: "قرآن" و"كتاب".- سر التسمية بالاسمين جميعًا.- سر اختصاص القرآن بالخلود وعدم التحريف، دون الكتب السابقة.- هل يمكن تحديد القرآن تحديدًا منطقيًّا؟- عناصر التعريف المشهور للقرآن.- البحث الثاني: "في بيان مصدر القرآن".- تمهيد.- تحديد الدعوى أخذًا من النصوص القرآنية.- طرف من سيرته بإزاء القرآن.- فترة الوحي في حادث الإفك.- مخالفة القرآن لطبع الرسول -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- وعتابه الشديد له في المسائل المباحة.- توقف الرسول صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -أحيانًا- في فهم مغزى النص حتى يأتيه البيان.- موقف الرسول -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- من قضية المحاسبة على النيات.- مسلكه في قضية الحديبية.- منهجه في كيفية تلقي النص، أول عهده بالوحي.- طرف من سيرته العامة.