تزايدت الحاجة إلى الاعتماد على النفس كـاستراتيجية للتنمية وذلك من أجل السعي إلى تصـحيح العلاقات مع المجتمع والتي أحيانـًا مـا تشكل إرادة غير متكافئة للتبادل؛ فالأطراف الخارجية غالبًا تمتلك العناصرالأكثر قـوة وسيطرة، وتبقى بل وتستمر الأطراف الرئيسية (الداخلية) دائمًا في وضع المتلقي أو المتأثر.
قراءة الكل
تزايدت الحاجة إلى الاعتماد على النفس كـاستراتيجية للتنمية وذلك من أجل السعي إلى تصـحيح العلاقات مع المجتمع والتي أحيانـًا مـا تشكل إرادة غير متكافئة للتبادل؛ فالأطراف الخارجية غالبًا تمتلك العناصرالأكثر قـوة وسيطرة، وتبقى بل وتستمر الأطراف الرئيسية (الداخلية) دائمًا في وضع المتلقي أو المتأثر.