ينطوي اشتغاله الشعري على تجارب في القصيدة الشاملة ذات الحس الملحمي والدرامي والسردي والسينمائي والتشكيلي في قصائد (الخروج من سلاسل مؤاب- الغريب- شهة الطين) عبر استنطاق الأزمنة والأمكنة واستدراج التاريخ والشخوص والحوادث والوقائه والمدونات، فضلاً عن تحريض الروح الملتاعة المجربة والمغامرة على كسر الحدود وتحطيم الحواجز، في سبيل الضغ...
قراءة الكل
ينطوي اشتغاله الشعري على تجارب في القصيدة الشاملة ذات الحس الملحمي والدرامي والسردي والسينمائي والتشكيلي في قصائد (الخروج من سلاسل مؤاب- الغريب- شهة الطين) عبر استنطاق الأزمنة والأمكنة واستدراج التاريخ والشخوص والحوادث والوقائه والمدونات، فضلاً عن تحريض الروح الملتاعة المجربة والمغامرة على كسر الحدود وتحطيم الحواجز، في سبيل الضغط على المناطق المضيئة والمشرقة في جسد الميراث لاستنهاضه واستخلاصه شعرياً.