قائمة المحتوياتالبحوث:- البحوث التطبيقية باستخدام التقنيات الجغرافية من منظور التخطيط التنموي الاستراتيجي: إشكالات ومتطلبات وحلول. أ.د. علي معاضه الغامدي.- توثيق معالم دمشق القديمة باستخدام تقنية نظم المعلومات الجغرافية GIS: المساجد القديمة كنموذج. عبد الرحمن بن مصطفى دبس.التقارير:- المؤتمر الدولي "جيوماتك الشرق الأوسط وشمال إفر...
قراءة الكل
قائمة المحتوياتالبحوث:- البحوث التطبيقية باستخدام التقنيات الجغرافية من منظور التخطيط التنموي الاستراتيجي: إشكالات ومتطلبات وحلول. أ.د. علي معاضه الغامدي.- توثيق معالم دمشق القديمة باستخدام تقنية نظم المعلومات الجغرافية GIS: المساجد القديمة كنموذج. عبد الرحمن بن مصطفى دبس.التقارير:- المؤتمر الدولي "جيوماتك الشرق الأوسط وشمال إفريقيا/ 2013م".من الكتابات العالمية:(1)The Next Page: The Map is back!(2)The Anti Atlas of Borders: Presentation of the Upcoming Event More.إبداعات.مراجعات الكتب.الملخصات:البحوث التطبيقية باستخدام التقنيات الجغرافية من منظور التخطيط التنموي الاستراتيجي: إشكالات ومتطلبات وحلولأ.د. علي معاضه الغامدي*ملخص:تهدف هذه الدراسة إلى إبراز أهمية تحقيق قدر كافٍ من الفهم للواقع من خلال توفير البيانات والمعلومات والاستفادة منها بما يخدم إعداد الخطط التنموية الإستراتيجية وتنفيذها لأي منطقة إدارية. وكما هو الحال في المناطق الإدارية بالمملكة العربية السعودية، فإن كل المناطق تفتقر إما إلى بيانات ومعلومات تفصيلية مطلوب توفرها لأي مخطط، أو أن بعض المناطق لديها بيانات مختلفة لكنها موزعة وغير موحدة وتحتاج إلى معالجة وضبط كبيرين. كما أن المناطق في حاجة ماسة لتبني مفهوم التخطيط الاستراتيجي وتطبيقه. فالمناطق تتطلب حصرا وتقييما للموارد الطبيعية والبشرية وتحديد مقومات التنمية فيها ومعوقاتها بهدف فهم الماضي والواقع والتنبؤ بالمستقبل، ليدخل كل ذلك في شكل معلومات تخدم مباشرة عملية إعداد الخطة الإستراتيجية التنموية للمنطقة المراد تطويرها. تبين الدراسة أن التخطيط لأي عملية تنمية يتطلب فهما للعلاقات المكانية والزمانية بين المتغيرات أو العوامل عند دراسة الموارد الطبيعية والبشرية مما يستلزم عدم فصلها من منظور التخطيط والتنمية المستدامة. فتوضح الدراسة، كمدخل لإبراز جوانب الفكرة، بعض الإشكالات المنهجية في فهم الواقع عند تناول قضية أو مشكلة جغرافية في شكل عمل بحثي منفصل، وكان النبات في منطقة الباحة مثالا لتحقيق هذا الهدف. بعد ذلك تطرح الدراسة إطار نظم المعلومات الجغرافية المؤسساتية باعتباره وسيلة فعالة في إعداد خطة استراتيجية يتحقق فيها الفهم المطلوب للواقع والتخطيط له وإدارته. وتوصي الدراسة بضرورة إدراك وتبني مفهوم أن الموارد الجغرافية (الطبيعية والبشرية) لا يمكن دراستها منفصلة من منظور التخطيط والتنمية، وضرورة ضبط الجودة البحثية، وتوفير بيانات ومعلومات وافية عن الخصائص الجغرافية للمنطقة المراد تنميتها، وتبني التقنيات الجغرافية مثل نظم المعلومات الجغرافية المؤسساتية وما يلزمها من بنية تحتية، وضرورة الإسراع في إعداد خطط تنموية استراتيجية للمناطق تُبنى على المخرجات المعلوماتية من هذه التقنيات.كلمات مفتاحية: التخطيط الاستراتيجي، التنمية، نظم المعلومات الجغرافية، نظم المعلومات الجغرافية المؤسساتية، NDVI * قسم الجغرافيا، جامعة الملك سعود، [email protected] توثيق معالم دمشق القديمة باستخدام تقنية نظم المعلومات الجغرافية GIS(المساجد القديمة كنموذج)عبد الرحمن بن مصطفى دبس*الملخص: تزخر مدينة دمشق القديمة بالكثير من المعالم الدينية والتاريخية والأثرية المتنوعة: أحياء عريقة، أسواق، مساجد، كنائس، مدارس، خانات، قصور، قلعة، سور روماني، أبواب، بيمارستانات، بيوت عربية مزخرفة، حارات وأزقة، أضرحة ومقامات للأنبياء والصالحين، مكتبات . وتعود هذه المعالم إلى عدة فترات وحقب زمنية من الحضارات التي تعاقبت على المدينة العريقة، التي يعود تاريخ بنائها إلى قبل آلاف السنين . لكن وللأسف رغم وجود هذا الكم الهائل من المعالم وأهميتها الدينية والتاريخية، وقدم وأصالة هذه المدينة، لا يوجد لهذه المعالم بنك معلومات يحفظها، أو قاعدة بيانات إلكترونية لائقة، تواكب متطلبات العصر، وتلبي الطلب الكبير والمتزايد عليها من قبل العديد من الطلاب والكتاب والسياح والمهتمين، المتعطشين لمعرفة الكثير عن هذه المعالم، والآثار والكنوز الثمينة الدفينة . فمدينة دمشق القديمة رغم وجود لجنة خاصة لحمايتها تابعة لمحافظة دمشق، ومقرها مكتب عنبر إلا أن البيانات عنها وعن معالمها غير مجمعة، وهي متناثرة هنا وهناك في مكاتب وخزانات الدوائر الحكومية المختلفة، وفي مصادر وكتب وبحوث ودراسات الأعلام السابقين والحاليين المهتمين بالمدينة.* قسم الجغرافيا، جامعة طيبة.