قائمة المحتوياتكلمة التحريرالخرائط الموضوعية بين الطرق التقليدية وبرامج نظم المعلومات الجغرافية. أ.د. ناصر بن محمد سملى.طرق اشتقاق نماذج الارتفاع الآلية من خطوط كنتور خرائط 1: 50000 الطبوغرافية وأثرها على تحليل الرؤية، د. علي بن معاضه الغامدي.أسلوب تقويم وضع المساكن القديمة في استراتيجية الإسكان:دراسة تطبيقية على المنطقة المركزي...
قراءة الكل
قائمة المحتوياتكلمة التحريرالخرائط الموضوعية بين الطرق التقليدية وبرامج نظم المعلومات الجغرافية. أ.د. ناصر بن محمد سملى.طرق اشتقاق نماذج الارتفاع الآلية من خطوط كنتور خرائط 1: 50000 الطبوغرافية وأثرها على تحليل الرؤية، د. علي بن معاضه الغامدي.أسلوب تقويم وضع المساكن القديمة في استراتيجية الإسكان:دراسة تطبيقية على المنطقة المركزية في المدينة المنورة أ.د. محمد شوقي بن إبراهيم مكي.عرض لكتاب مقدمة في الاستشعار عن بعد، فرحان بن حسين الجعيدي.تقرير حول: المؤتمر الثلاثين للاتحاد الجغرافي الدولي، أ.د. محمد شوقي بن إبراهيم مكي.على هامش المؤتمر الدولي للمياه والبيئة الجافة. د. محمد بن فضيل بوروبه. الخرائط الموضوعية بين الطرق التقليدية وبرامج نظم المعلومات الجغرافيةأ.د. ناصر بن محمد سلمىقسم الجغرافيا، كلية الآداب، جامعة الملك سعودالملخصيعتمد بناء الخرائط الموضوعية على الأسس العلمية التابعة لذلك النوع من الخرائط. هذه الأسس تحكم نوعية الترميز اللازم اختيارها لتمثيل الظاهرة الجغرافية. وقد شجع الاستخدام المتزايد للخرائط الموضوعية على توظيف مجموعة كبيرة من الرموز لتمثيل الظواهر الجغرافية على الخرائط الموضوعية. وبناء على ذلك فقد تم حصر 17 طريقة في الجانب التقليدي . وبدخول نظم المعلومات الجغرافية بالجغرافيا، أصبحت تلك الخرائط الموضوعية تبنى على النظم معتمدين في ذلك على القواعد الكارتوجرافية اللازمة لبناء ذلك النوع من الخرائط. وبناء على دخول التقنية في ذلك المجال تحولت الخرائط الموضوعية من الأسلوب التقليدي إلى التمثيل الآلي الذي يعد أكثر سرعة ودقة وسهولة في التصحيح والتعديل والتحليل مع إمكانية إخراج النتائج في شكل رقمي. وبهذا فقد أصبحت الخرائط الموضوعية جزء من مكونات قواعد البيانات الجغرافية. وباستخدام برامج GIS أصبح بالإمكان الارتباط مع أي قاعدة بيانات أو ملفات بأشكال مختلفة أمراً سهلاً، كما أن التحليل المبني على العلاقات والتطابق وغيرها أصبح أمراً ممكناً. وبالبحث على برامج نظم المعلومات الجغرافية بقسم الجغرافيا بجامعة الملك سعود، وجد أن هناك 8 طرق فقط أمكن استيعابها آلياً بينما بقيت 9 طرق لم تمثل، منها 3 طرق يصعب تمثيلها و 6 طرق يمكن برمجتها معتمدين في ذلك على أسس البناء الخرائطي للخرائط الموضوعية. وبهذا فقد تمت دراسة الخرائط الموضوعية بين الطرق التقليدية وبرامج نظم المعلومات الجغرافية. طرق اشتقاق نماذج الارتفاع الآلية من خطوط كنتور خرائط 1: 50000 الطبوغرافية وأثرها على تحليل الرؤيةد. علي بن معاضه الغامديقسم الجغرافيا، كلية الآداب، جامعة الملك سعودالملخص تعد نماذج الارتفاع الآلي (DEMs) من أهم البيانات في قواعد البيانات الجغرافية. وتختلف طرق إنشاء أو اشتقاق هذه النماذج، سواءً من خطوط الكنتور الموجودة في الخرائط الطبوغرافية أو عن طريق التجسيم الفوتوغرامتري من المرئيات الفضائية أو الصور الجوية. وتركز هذه الورقة على تقييم نماذج الارتفاع الآلي المشتقة من خطوط كنتور الخريطة الطبوغرافية بمقياس 1: 50000 بثلاث طرق اشتقاق متوفرة في نظام ArcGIS، وهي : طريقة الشبكة المثلثة الغير منتظمة (TIN)، وطريقة المسافة العكسية الموزونة (IDW)، وطريقة الكريجنغ (Kriging). وبناءً على معيار التقييم الأساسي في هذه الدراسة، وهو التطابق بين خطوط الكنتور الأصلية وخطوط الكنتور المستخرجة من النماذج، لنفس قيم الارتفاع، بينت النتائج أن نموذج TIN يعد الأقرب صحةً، في ضوء المعيار وبيانات الدراسة، مقارنةً بنموذجي IDW و Kriging. كما تبين من مناقشة النتائج، أن هذا القرب لا يعني بالضرورة، أن السطح المشتق صحيحاً تماماً كما تظهره خطوط الكنتور الأصلية، كما لا يعني أن السطح المشتق يماثل السطح الفعلي (الواقع). وعليه فإن نتائج النماذج وتحليل الرؤية تثير تساؤلات يجب أخذها في الاعتبار من قبل المستخدم تجاه نوع البيانات وحجمها، وطرق الاشتقاق ومعاييرها، وطبيعة التحليل المطلوب. لهذا فقد خلصت الدراسة إلى توصيات أهمها وبشكل عام، أنه لا بد من إجراء المزيد من البحوث في تقييم الطرق الموجودة في ضوء البيانات المختلفة وطبيعة وأنواع التحليلات المختلفة في نظم المعلومات الجغرافية، والخروج بنتائج في شكل إرشادات ومعايير تتضمنها هذه النظم لمساعدة المستخدم في اختيار أفضل الطرق حسب طبيعة البيانات والتحليل المطلوب. وبالرغم من أهمية مثل هذه الإرشادات، إلا أن هذه النظم رغم تطورها وانتشارها ما زالت تفتقر إلى مثل هذه الإرشادات والمعايير. أسلوب تقويم وضع المساكن القديمة في إستراتيجية الإسكان:دراسة تطبيقية على المنطقة المركزية في المدينة المنورةأ.د. محمد شوقي بن إبراهيم مكيقسم الجغرافيا، كلية الآداب، جامعة الملك سعودالملخص تركز الدراسة على مفهوم العناية بصيانة المباني والحفاظ عليها من الهدم، مع محاولة تطويرها لتلبي حاجات السكان الأساسية، وذلك باستيعاب مخططاتها القديمة في استراتيجيات الإسكان الحاضرة والمستقبلية. وقد طبقت هذه الدراسة على المدينة المنورة لإيضاح أهمية وفاعلية الاهتمام بالجوانب المتعددة في خطة كتكاملة تهدف إلى رفع مستوى التركيب العمراني من النواحي البيئية والاجتماعية والحضرية، وذلك من خلال تجديد المناطق القديمة،واستغلال مناطق المخططات الجديدة الواقعة على أطراف المدينة والمناطق الشاغرة التي ليس لها قيمة بيئية أو اجتماعية أو حضارية، وذلك للحفاظ على هوية وشخصية المدينة الإسلامية، والبعد عن تطبيق النماذج الفردية أو الإنسياق خلف المؤثرات المادية البحتة في إدارة أزمة الإسكان. واستخدم لتحقيق أهداف الدراسة نموذج باس للموقع السكني الذي أخذ في الاعتبار عدة متغيرات، لعل من أهمها: سوق الإسكان، مخزون المباني القديمة، عدد المباني الجديدة، والتركيب الأسري للسكان.