يتجزأ هذا الكتاب إلى أربع مقالات : المقالة الأولى :من النسب الفلكية وهيئات نسب الفلك عند وضع الطلسمات وكيفية إلقاء الكوكب أشعتها على السيارة وأورد مع ذلك معان غامضة كتمها الحكماء ضناً منهم وشحاً عليها في أول مقالة . المقالة الثانية : في الصور الفلكية وأفعالها وةأبانة ما عموه الحكماء من أسرار أفعالها وأنموذجات من كيفية إستعارة ال...
قراءة الكل
يتجزأ هذا الكتاب إلى أربع مقالات : المقالة الأولى :من النسب الفلكية وهيئات نسب الفلك عند وضع الطلسمات وكيفية إلقاء الكوكب أشعتها على السيارة وأورد مع ذلك معان غامضة كتمها الحكماء ضناً منهم وشحاً عليها في أول مقالة . المقالة الثانية : في الصور الفلكية وأفعالها وةأبانة ما عموه الحكماء من أسرار أفعالها وأنموذجات من كيفية إستعارة السحر في هذا العالم المسمى عالم الكون والفساد من لدن عالم الأئير وما السبب الذي دعا أفلاطون للقول بإتحاد الصور. المقالة الثالثة : في حظوظ الكواكب من المولدات الثلاث إذ ليس في عالم الكون والفساد يقبل العمل غيرها إذ الإستقصات مستحلية سيالة تقبل الإنفعال فلم يبقى إلا هي وأذكر مزاج بعضها مع البعض ليتوخى بها الاعمال السحرية المطلوبة بتأثير حرارة عنصرية أو حرارة طبيعي ومحمولها إما دخنة يدخن بها أو ما من شاء أن يرد المعدة من مطبوخ أو مشروب . والمقالة الرابعة : في سحر الاكراد والنبط والحبشة وأنموذجات من اعمال الحيل السحرية وهي احسن أنواع السحر وأتمم هذا الغرض على ما يجب دون ضنانة ولا كتمان والله أسأله المعونة غعلى غكمال ماقصدنا له انه ولي ذلك وبمعونته أستفتح .