ليكن شعارنا هو: سأحيا بالقرآن، فلنضعه أمامنا دوماً، ونتخلق به، وننجع به ونجمع أسرنا إليه، وننزله على المنتديات"، و"القرآن مثل الروح التي تضيف إلى روحك"، و"المصحف قادر على أن يصلح حياتك"، وضع المؤلف والداعية الإسلامي، هذه الغايات كهدف لروايته هذه القصص من القرآن الكريم.
يجد القارئ في هذا الكتاب القصص المتنوعة التسعة عشر، وهي قصص...
قراءة الكل
ليكن شعارنا هو: سأحيا بالقرآن، فلنضعه أمامنا دوماً، ونتخلق به، وننجع به ونجمع أسرنا إليه، وننزله على المنتديات"، و"القرآن مثل الروح التي تضيف إلى روحك"، و"المصحف قادر على أن يصلح حياتك"، وضع المؤلف والداعية الإسلامي، هذه الغايات كهدف لروايته هذه القصص من القرآن الكريم.
يجد القارئ في هذا الكتاب القصص المتنوعة التسعة عشر، وهي قصص قديمة "ولكنها أشبه بقصص الماضي المستمر، وتصلح لمن يعيشون في كل مكان.."، "فالله القادر العظيم في كتابه المعجزة يجمع ثلاثين قصة يرى فيها البشر أنفسهم إلى يوم القيامة!
"ابني آدم" و"أصحاب الجنة" و"الغلام والراهب والساحر" و"السيدة مريم" و"طالوت وجالوت" و"أصحاب الكهف" و"الدرع المسروقة" و"نبي الله العزيز" و"قارون" و"بلعام بن باعوراء" و"كعب بن مالك" و"مؤمن ياسين والهدهد والنملة" و"نبي الله موسى والخضر" و"ذو القرنين" و"حادثة الإفك" و"عبادة الدعاء" و"لقمان الحكيم" و"يوم التناد" و"قصة آل عمران"، لكل قصة من هذه القصص يشرح الداعية الإسلامي، ماهية أهدافها وشخصياتها ومشاهدها والجذور التاريخية لها، والرسالة المراد إيصالها.
إذ أن كل منها يعالج مشكلة من المشاكل التي يمكن أن يقع فيها البشر، وهي تساعد "على أربعة أشياء هي: 1- كيف تحب وتفهم القرآن؟، 2- كيف تصلح حياتك وأخلاقك وتنجح في حياتك أنت واسرتك؟ 3- كيف تتعلق بأسماء الله الحسنى؟ 4- كيف تنهض وتحيي الأمة؟".