لا يولد الإنسان خطيباً مؤثراً ، ولا متكلماً بارعاً ، ولا مدرباً ناجحاً وإنما ترك ذلك بعد توفيق الله تعالى لهمته واجتهاده وحرصه ، لمن أراد أن يكون خطيباً أو مدرباً أو محاضراً أو واعظاً أو مدرساً قدم المؤلف هذا البحث النفيس ، بعرض كم ٍ من التقنيات ، التي توصل إلى أطرف المنشود بإذن الله عز وجل .
قراءة الكل
لا يولد الإنسان خطيباً مؤثراً ، ولا متكلماً بارعاً ، ولا مدرباً ناجحاً وإنما ترك ذلك بعد توفيق الله تعالى لهمته واجتهاده وحرصه ، لمن أراد أن يكون خطيباً أو مدرباً أو محاضراً أو واعظاً أو مدرساً قدم المؤلف هذا البحث النفيس ، بعرض كم ٍ من التقنيات ، التي توصل إلى أطرف المنشود بإذن الله عز وجل .