هذا الكتاب امتداد لما سبقه من كتب درست عهد النبوة وعهد الخلافة الراشدة وعهد الدولة الأموية، وعهد السلاجقة وعهد الدولة الزنكية، ودولة المرابطين والموحديث، وعهد صلاح الدين الأيوبي، والدولة العثمانية وقد صدر منها: السيرة النبوية وأبو بكر وعمر بن الخطاب وعثمان بن عفان وعلي بن أبي طالب والحسن ابن علي، ومعاوية بن أبي سفيان وعمر بن عبد...
قراءة الكل
هذا الكتاب امتداد لما سبقه من كتب درست عهد النبوة وعهد الخلافة الراشدة وعهد الدولة الأموية، وعهد السلاجقة وعهد الدولة الزنكية، ودولة المرابطين والموحديث، وعهد صلاح الدين الأيوبي، والدولة العثمانية وقد صدر منها: السيرة النبوية وأبو بكر وعمر بن الخطاب وعثمان بن عفان وعلي بن أبي طالب والحسن ابن علي، ومعاوية بن أبي سفيان وعمر بن عبد العزيز، وفقه النصر والتمكين في القرآن الكريم، والوسطية في القرآن الكريم، والثمار الزكية للحركة السنوسية، والسلطان محمد الفاتح، والشيخ عبد القادر الجيلاني، والإمام الغزالي، وحقيقة الخلاف بين الصحابة، وفكر الخوارج والشيعة في ميزان أهل السنة والجماعة، وعقيدة المسلمين في صفات رب العالمين، وقد سميت هذا الكتاب "الحملات الصليبية الرابعة والخامسة والسادسة والسابعة والأيوبيون بعد صلاح الدين" ويعتبر حلقة مهمة في سلسلة الحروب الصليبية والتي خرج منها السلاجقة والزنكيون.
وهو يتحدث عن استمرار صراع المشاريع بين المشروع الصليبي والمشروع الإسلامي، وظهور المشروع المغولي على مسرح الأحداث، وقد قسمته إلى ثلاثة فصول هي كالتالي: الفصل الأول: الأيوبييون بعد صلاح الدين - الفصل الثاني: عهد الملك الكامل بين العادل الأيوبي - الفصل الثالث: عهد الملك الصالح نجم الدين أيوب.
