تبقى قصة الزمن لغزاً وتبقى اللحظات التي تتراكم فتكون الدقائق ثم ساعات وأيام وأسابيع لتولد منها الأشهر والأعوام حتى نصير أجيالاً ودهوراً. بهذا الكتاب البسيط والبحث المتواضع طرحنا قصة التقويم الميلادي اليولياني والغريغوري والمتعارف عنهما بالشرقي والغربي والذي على أساسهما يحتفل المسيحيون في العالم بأسره أعيادهم الكبرى وما زال الشد ...
قراءة الكل
تبقى قصة الزمن لغزاً وتبقى اللحظات التي تتراكم فتكون الدقائق ثم ساعات وأيام وأسابيع لتولد منها الأشهر والأعوام حتى نصير أجيالاً ودهوراً. بهذا الكتاب البسيط والبحث المتواضع طرحنا قصة التقويم الميلادي اليولياني والغريغوري والمتعارف عنهما بالشرقي والغربي والذي على أساسهما يحتفل المسيحيون في العالم بأسره أعيادهم الكبرى وما زال الشد والرد فيما بينهما أيهما الأصح والأفضل.في الكتاب تحليل وتوضيح مع شرح رصين حول التقويمين في التوافق والاختلاف مع وضع بعض الفقرات حول عيد الفصح في حله وترحاله بين المد والجزء أملين أن يتوحد فيصح المسيحيون يحتفلون بيوم واحد لقيام السيد المسيح لاسمه السجود.