يقدم الكتاب قراءة جديدة للتاريخ البشري كافة والإسلامي خاصة ، ويزيل الغشاوة عن العيون بتحطيم الأغلال حول سياج أحكام بناءه وظل في طي الكتمان , لنصل إلي النهاية وتظهر الصوره كاملة في قضية لا تزال تشكل ألغازا وحيرة مما مما تناول سيرتها المؤثرة في الحياة وغفل عنها الجميع بالكشف عن حقيقة المسيح الدجال كاملة ، وبنظرة شاملة علي التاريخ...
قراءة الكل
يقدم الكتاب قراءة جديدة للتاريخ البشري كافة والإسلامي خاصة ، ويزيل الغشاوة عن العيون بتحطيم الأغلال حول سياج أحكام بناءه وظل في طي الكتمان , لنصل إلي النهاية وتظهر الصوره كاملة في قضية لا تزال تشكل ألغازا وحيرة مما مما تناول سيرتها المؤثرة في الحياة وغفل عنها الجميع بالكشف عن حقيقة المسيح الدجال كاملة ، وبنظرة شاملة علي التاريخ البشري منذ ظهوره وحتي وقتنا الحالى مفصلا وموضحا من القرآن الكريم والأحاديث النبوية الشريفة والوقائع التاريخية ، ويكشف شخطيات المسيح الدجال التي لعب من خلالها أدوارا مؤثرة لتجهيز البشرية للفتنة الكبري عندما يدعي الألوهية في أول علامة من علامات الساعة الكبري. عندما نقف علي أرضية صلبة في سيرة المسيح الدجال ونعلمها جيدا من حيث دقة تنفيذها و مساحة تأثيرها بعد فترتها وصعوبة كشفها وخطورة نتائجها علي البشر جميعا سوف ندرك معني حديث الرسول عليه الصلاه والسلام : "يا أيها الناس! إنها لم تكن فتنة علي وجه الأرض منذ ذرأ الله ذرية آدم أعظم من فتنة الدجال" وحيث يلامس حديث آخر سمعنا وأبصرنا وأفئدتنا لخير البرية " إنما أحدثكم هذا لتعقلوه وتفقهوه وتعوه وإعلموا عليه وحدثو به من خلفكم فليحدث الأخر الأخر فإن فتنته أشد الفتن "