يمر العالم بتحولات ديمقراطية حملت اسم "الموجة الرابعة للتحول الديمقراطى" من ابرز تجلياتهم التغيير الديمقراطى فى كل من صربيا وجورجيا وأوكرانيا.ما حقيقة ما جرى فى هذا البلدان؟.. هل التحولات الديمقراطية صنعتها الولايات المتحدة؟.. وهل تمتلك الجماهير القدرة على التغيير بالضال السلمىفقط؟ هذه التساؤلات، وغيرها يجيب عنها الكتاب، والذى ل...
قراءة الكل
يمر العالم بتحولات ديمقراطية حملت اسم "الموجة الرابعة للتحول الديمقراطى" من ابرز تجلياتهم التغيير الديمقراطى فى كل من صربيا وجورجيا وأوكرانيا.ما حقيقة ما جرى فى هذا البلدان؟.. هل التحولات الديمقراطية صنعتها الولايات المتحدة؟.. وهل تمتلك الجماهير القدرة على التغيير بالضال السلمىفقط؟ هذه التساؤلات، وغيرها يجيب عنها الكتاب، والذى لم يكتف باستعراض قسمات المشهد الكونى، لكنه خاض فى ثنايا المشهد المصرى، ممتحناً مخاض التحول الديمقراطى، وما قامت به حركة " كفاية" وعلاقة كل ذلك بموقف الإدارة الأمريكية، مقدماً فى النهاية تصوراً لهندسة سياسة جديدة للتحول الديمقراطى، تحمل بصمة خبرة مصرية خالصة وتنبئ بلون خاص للدمقراطية يصنعة المصريون بأيديهم.