هذا هو كتابى الخامس فى “سلسلة كتاب جيب الفنان” فى مجال تعليم أسليب الطباعة على المنسوجات المختلفة بما يناسبها. يقدم الكتاب ما يراه المؤللف طرائق مبسطة للغاية للتفهم الجبد قبل وبعد خوض التجربة. ومع صور بشروح يدخل المبتدئ من الباب الصحيح ليخوض تجربته فيتعلم تعليما ذاتيا إضافيا، يثبّت ما عرفه عن الحرفة من خلال قراءته للكتاب أكثر من...
قراءة الكل
هذا هو كتابى الخامس فى “سلسلة كتاب جيب الفنان” فى مجال تعليم أسليب الطباعة على المنسوجات المختلفة بما يناسبها. يقدم الكتاب ما يراه المؤللف طرائق مبسطة للغاية للتفهم الجبد قبل وبعد خوض التجربة. ومع صور بشروح يدخل المبتدئ من الباب الصحيح ليخوض تجربته فيتعلم تعليما ذاتيا إضافيا، يثبّت ما عرفه عن الحرفة من خلال قراءته للكتاب أكثر من مرة. “الطباعة على المنسوجات” بحر زاخر وكل إحاطة بما يتيسّر قراءة أو تجربة تحرض الذات أن تكتشف المزيد. فإذا كانت مهنة أو حرفة فإن الفن يوسّع إمكانتها، وإذا كانت صناعة ثقيلة، وهى كذلك، فإن تطور العلم والتكنولوجيا يؤمن ارتياد آفاق غير مسبوقة فيها. كتابىّ [الحفر على الخشب واللينو، والسلك كرين] يرتبطان- رغم سبقهما فى الصدور – بفن الطباعة على الأقمشة، ولا أعد ذلك من باب الدعاية. صممت مادة هذا الكتاب فى كتابين معاً. أولهما وجهّته لربات البيوت وللهواة مع عدد كبير من التجارب الطباعية مراعيا البساطة والسهولة ومحرّضا على تعدد التجاريب. ثانيهما قدمته بشكل أكاديمى لينتقل قارئى من الأول إلى الثانى فيكتسب فهم الأصول بثقة أعلى متعددة الرؤى والخيارات.
