لقد تناولنا في هذا الكتاب الخطوط الكبرى للاقتصاد الذي وضعه الانسان، الذي من صفاته انه يخطئ ولا يتصف بالكمال، والذي يثبت ذلك، هو ان نظريات علم الاقتصاد وميادئه وافكاره، دائماً وأبداً عرضة للتغيير والتعديل والتحديد، يعكس الاقتصاد الاسلامي، الذي له من المبادئ والافكار والقواعد ما تجعله اقتصاداً ونظاماً متكاملا وفريداً من نوعه ليصلح...
قراءة الكل
لقد تناولنا في هذا الكتاب الخطوط الكبرى للاقتصاد الذي وضعه الانسان، الذي من صفاته انه يخطئ ولا يتصف بالكمال، والذي يثبت ذلك، هو ان نظريات علم الاقتصاد وميادئه وافكاره، دائماً وأبداً عرضة للتغيير والتعديل والتحديد، يعكس الاقتصاد الاسلامي، الذي له من المبادئ والافكار والقواعد ما تجعله اقتصاداً ونظاماً متكاملا وفريداً من نوعه ليصلح لكل زمان ومكان، هدفه اسعاد العباد والبلاد.