نادية فتاة مصرية في نهاية العشرينات من عمرها، تحكي عن طفولتها وعن تفاصيل علاقتها بأبيها منذ الطفولة. يتحرك الوقت بين الماضي والحاضر وهي تحكي عن مراحل مختلفة من حياتها، تكشف من خلال القصص المختلفة عن بعض الظروف الإجتماعية والسياسية لمصر حتى بداية الثورة المصرية وإعتصام الثمانية عشر يومبميدان التحرير. تقوم نادية بالحكي عن بعض أيام...
قراءة الكل
نادية فتاة مصرية في نهاية العشرينات من عمرها، تحكي عن طفولتها وعن تفاصيل علاقتها بأبيها منذ الطفولة. يتحرك الوقت بين الماضي والحاضر وهي تحكي عن مراحل مختلفة من حياتها، تكشف من خلال القصص المختلفة عن بعض الظروف الإجتماعية والسياسية لمصر حتى بداية الثورة المصرية وإعتصام الثمانية عشر يومبميدان التحرير. تقوم نادية بالحكي عن بعض أيام الإعتصام من خلال وجهة نظر شخصية. الرواية تحكي عن حياة فتاة مصرية، تجاربها، علاقاتها وكيف تتغير حياتها مع ما يحدث حولها من تغييرات .......من أجواء الرواية:(عندما يرحل من أحب يترجم عقلي الباطن هذا على أنه قد مات، فهو لن يعود .. والذاهبين إلى الموت لا يعودون أبدًا، لهذا يقوم عقلي بدفسهم في منطقةٍ مظلمة هي أقرب للتربة، الذاهبون لا يعودون .. والثلج قد ذاب تمامًا عن الدجاجة .. ولا بد أن أبدأ الطهو حتى لا تفسد) .الرواية هي الرواية الثانية لدنيا كمال، سبقها رواية (هي وضحى) ..