في كتابه الجديد هذا يواصل خالد زيادة سرد فصول من سيرة المدينة وعبر هذا السرد تأخذ الأمكنة في انتقالها من حقبة الى أخرى بعدا تاريخيّا واجتماعيّا مختلفاً. من الساحة العامّة، الى المقهى العالي، الى حارة النصارى، تجتاز المدينة وقائع وأحداثا ليست إلا خلفية لقراءة أنتروبولوجية للمدينة وناسها. الكتاب هو تتمّة لمشروع كان بدأه المؤلّف في...
قراءة الكل
في كتابه الجديد هذا يواصل خالد زيادة سرد فصول من سيرة المدينة وعبر هذا السرد تأخذ الأمكنة في انتقالها من حقبة الى أخرى بعدا تاريخيّا واجتماعيّا مختلفاً. من الساحة العامّة، الى المقهى العالي، الى حارة النصارى، تجتاز المدينة وقائع وأحداثا ليست إلا خلفية لقراءة أنتروبولوجية للمدينة وناسها. الكتاب هو تتمّة لمشروع كان بدأه المؤلّف في كتابه "يوم الجمعة، يوم الأحد".