أخطبوط اسمه الموساد.. قرصنة ماء النيل.. أسرار العمليات القذرة وخبايا أخطر جهاز مخابرات

يتناول بالدراسة والتحليل عمل جهاز الموساد الإسرائيلي ومدى تغلغله في عمق القارة الأفريقية وتأثيره على العديد من المشاريع الاقتصادية العملاقة بها، والكتاب يستعرض طرق الموساد للسيطرة على العالم اقتصاديًا وسياسيًا ومعلوماتيًا. مستخدمًا كل السبل للوصول إلى غايته من الكلمات إلى طلقات الرصاص.. ويكشف الكتاب العديد من خفايا الاغتيالات والتفجيرات في العالم، كما يحاول البحث والتنقيب لمعرفة الوجوه العديدة للموساد ومقدرتها على الظهور في صورة الواعظ أو بابا نويل مانح الهدايا وفي نفس الوقت الشيطان واضع السم في العسل.وفي هذا الكتاب حاولت المؤلفة إزالة المساحيق عن الوجوه المتعددة لجهاز المخابرات الإسرائيلي، ليبقى في النهاية وجه الشيطان المسمى مجازًا الموساد حيث لا حدود ولا قوانين أوعرف تقف أمام تحقيق أطماع العدو.