فرغم أننادخلنا في زمن القرن الحادي والعشرين منذ سنوات، ورغم التقدم والرقي في شتى الميادين العلمية على مختلف عناوينها، في الفلك والطبيعة والطب والعلوم التطبيقية، وعلوم الحياة، ورغم القفزات العلمية، العقلية،الهائلة التي نسمع أخبارها كل يوم فإننا نجد أقواما، عرياناً على سطح كوكبنا الأرضي، ما زالوا يكرون بطريقة بدائية وكأنهم لم يسمع...
قراءة الكل
فرغم أننادخلنا في زمن القرن الحادي والعشرين منذ سنوات، ورغم التقدم والرقي في شتى الميادين العلمية على مختلف عناوينها، في الفلك والطبيعة والطب والعلوم التطبيقية، وعلوم الحياة، ورغم القفزات العلمية، العقلية،الهائلة التي نسمع أخبارها كل يوم فإننا نجد أقواما، عرياناً على سطح كوكبنا الأرضي، ما زالوا يكرون بطريقة بدائية وكأنهم لم يسمعوا بعلوم،وجامعات، ومدارس، وكتب، وكمبيوتر وإنترنت، وصحف ودوريات تزخر بالمعلومات المختلفة التي ترصد تاريخ الكون من يوم مبتداه، إن كانت له بداية