"حارة المجدلى" هذه الحارة الصغيرة فى حى شبرا المصرى التى تعيش فى صدر مؤلفات الضابط "حسن فتح الباب".. تعيش ذكرياتاً لا تنسى جمعها وسجلها سيرة ذاتية ولكن بالأشعار.. لم يخفى سراً أو خطئاً ولم يضخم محاسنة فإتبع الصدق منهجاً لا يحيد عنه.. فمع هذه الصفحات نتابع فترة الثلاثينيات فى الحارة المصرية ونقرأ عن أول همسه للقلب والشرفة القديمة...
قراءة الكل
"حارة المجدلى" هذه الحارة الصغيرة فى حى شبرا المصرى التى تعيش فى صدر مؤلفات الضابط "حسن فتح الباب".. تعيش ذكرياتاً لا تنسى جمعها وسجلها سيرة ذاتية ولكن بالأشعار.. لم يخفى سراً أو خطئاً ولم يضخم محاسنة فإتبع الصدق منهجاً لا يحيد عنه.. فمع هذه الصفحات نتابع فترة الثلاثينيات فى الحارة المصرية ونقرأ عن أول همسه للقلب والشرفة القديمة والشيخ خضر واليتم والعمل والطريق الطويل الذى سلكه الضابط الشاعر فى الحياة والذى بالرغم منه .. لم ينسى "حارة المجدلى"