كان من المفروض أن يلتقي السيد "كوشيه" صاحب معمل الأمصال مع "نين" التي تعمل لديه منذ ستة أشهر، في مطعم "السيليكت" حيث تواعدا على تناول العشاء معاً مساء ذلك اليوم، غير أن "كوشيه" كان على موعد أخر مع قاتله، لقد وجد "كوشيه" في مكتبه بالمعمل مقتولاً بطلق ناري، لقد وقعت الجريمة في جو موحش، تطبق عليه الرهبة والظلمة إلا من مصابيح خافتة ...
قراءة الكل
كان من المفروض أن يلتقي السيد "كوشيه" صاحب معمل الأمصال مع "نين" التي تعمل لديه منذ ستة أشهر، في مطعم "السيليكت" حيث تواعدا على تناول العشاء معاً مساء ذلك اليوم، غير أن "كوشيه" كان على موعد أخر مع قاتله، لقد وجد "كوشيه" في مكتبه بالمعمل مقتولاً بطلق ناري، لقد وقعت الجريمة في جو موحش، تطبق عليه الرهبة والظلمة إلا من مصابيح خافتة تبرز خبال الجاني.. ترى.. هل القاتل أحد العاملين مع "كوشيه" في المعمل.. أم الزوجة السابقة التي يشتغل قلبها حقداً على "كوشيه".. أم أنه ولده المستهتر؟ أسئلة كثيرة، كان على المفتش "ميجريه" أن يحل طلاسمهما من خلال لقاءاته مع المشتبه فيهم والحوار معهم ليصل إلى القاتل، هل لنا أن نبدأ مع "ميجريه" رحلة البحث؟!