بعد العمل على كشف الزيف التوراتي و ممارسات اليهود الدموية في الكتاب الأول " معتقدات مظلمة " و فتح أبواب البحث في أقدس معتقدات اليهود و هو التلمود المقدس ، تابع الكاتب أيوب الحجلي ما كان قد بدأه في بحثه بهذا الكتاب و الذي يعتبر الجزء الثاني لكتابه معتقدات ، فخاض في رموز اليهود المقدسة و نسف أصولها اليهودية بجرأة فريدة تعتبر شوكة ...
قراءة الكل
بعد العمل على كشف الزيف التوراتي و ممارسات اليهود الدموية في الكتاب الأول " معتقدات مظلمة " و فتح أبواب البحث في أقدس معتقدات اليهود و هو التلمود المقدس ، تابع الكاتب أيوب الحجلي ما كان قد بدأه في بحثه بهذا الكتاب و الذي يعتبر الجزء الثاني لكتابه معتقدات ، فخاض في رموز اليهود المقدسة و نسف أصولها اليهودية بجرأة فريدة تعتبر شوكة في خاصرة الصهيونية ، و من هذه الرموز النجمة السداسية و حائط المبكى ، فقام الكاتب بالرجوع إلى الأصول الحقيقية لهذه الرموز و غيرها و قدم لنا الحقيقة التاريخية لعبادة الشيطان و الإنجيل الأسود ، و تابع البحث بكشفه لبروتوكولات حكماء صهيون و نظرة اليهود للجويم و نمط العزلة الاجتماعية الجيتو ، فكان كتاب " عبادات آثمة " هو الحلقة الثانية من هذا البحث و الذي لن يكتمل قبل تعرية الصهيونية العدوانية العالمية أمام الوجود و الحضارة البشرية جمعاء .