نبذة النيل والفرات:وقد قسم المؤلف هذا الكتاب إلى تسعة فصول كما يلي: الفصل الأول: تم الحديث عن أساليب قياس الأداء وتقويمه بشكل عام، في الفصل الثاني: تم الحديث عن بطاقة الأداء المتوازن من حيث مفهومها وأهميتها ومحاورها ومكوناتها وإستخداماتها وتطبيقها وأخيراً معوقات أو مشكلات بطاقة الأداء المتوازن، وفي الفصول الثالث الرابع والخامس و...
قراءة الكل
نبذة النيل والفرات:وقد قسم المؤلف هذا الكتاب إلى تسعة فصول كما يلي: الفصل الأول: تم الحديث عن أساليب قياس الأداء وتقويمه بشكل عام، في الفصل الثاني: تم الحديث عن بطاقة الأداء المتوازن من حيث مفهومها وأهميتها ومحاورها ومكوناتها وإستخداماتها وتطبيقها وأخيراً معوقات أو مشكلات بطاقة الأداء المتوازن، وفي الفصول الثالث الرابع والخامس والسادس، تم الحديث في كل فصل من تلك الفصول عن محور من محاور بطاقة الأداء المتوازن وهي: المالي، العملاء، العمليات وأخيراً محور التعلم والنمو المتعلق بالعاملين، أما في الفصل السابع فتم الحديث عن ربط بطاقة الأداء المتوازن بالإستراتيجية من خلال ما يسمى بالخرائط الإستراتيجية، وفي الفصل الثامن، تم التطرق إلى موضوع يتعلق بكيفية بناء بطاقة الأداء المتوازن وكيفية تطبيقها في المنظمات، وأخيراً في الفصل التاسع تم عرض حالة فعلية لشركة طبقت بطاقة الأداء المتوازن وهي شركة إفتراضية تعمل في مجال الإستثمارات المالية، وأخيراً ما هي الدروس المستفادة من تطبيق أسلوب بطاقة الأداء المتوازن.