الكتاب طبعة ثالثة.في هذا الديوان يرتحل "يوسف العظم" إلى رحاب الأقصى ينشده شعراً ولكن في سطور... ويردد ألحانه ولكن أحرفاً مكتوبة أو كلمات: هادرة حيناً، منسابة حيناً آخر...وأجمل الشعر ما كان نابعاً من صدق الشعور عميق العاطفة شفيف الوجدان، و"رحاب الأقصى" منطلق شعر "العظيم" إنه شعر مؤمن ملتزم يحيا بين يدي منبر صلاح الدين، يرفع الراي...
قراءة الكل
الكتاب طبعة ثالثة.في هذا الديوان يرتحل "يوسف العظم" إلى رحاب الأقصى ينشده شعراً ولكن في سطور... ويردد ألحانه ولكن أحرفاً مكتوبة أو كلمات: هادرة حيناً، منسابة حيناً آخر...وأجمل الشعر ما كان نابعاً من صدق الشعور عميق العاطفة شفيف الوجدان، و"رحاب الأقصى" منطلق شعر "العظيم" إنه شعر مؤمن ملتزم يحيا بين يدي منبر صلاح الدين، يرفع الراية ويمضي قدماً ينادي يا قدس يقول الشاعر: "... يا قدس يا محراب يا منير/ يا نور يا إيمان يا عنبر.أقدام من داست رحاب الهدى/ ووجه من في ساحها أغبرُ؟وكفَ من تزرع ارضي وقد، حنا عليها ساعدي الأسمرُ؟(...)يضم الديوان قصائد متنوعة تراوحت بين الشعر العمودي والموزون المقفى، إضافة إلى انطباعات وخواطر، نذكر من العناوين: جهاد واستشهاد (لوحة)، يا قدس (انطباعات وخواطر)، إلى رمز الجهاد والإستشهاد، رسالة من القدس، مع العيد، لبيب القلب، في محراب الأقصى.. دمعة مؤمنة...إلخ.