يمثل هذا الكتاب في منتهى أطروحته إسهاماً في الأجابة عن أسئلة المنشغلين بالعربية وتعليمها: سؤال المعلم الناشئ : كيف أعلم العربية ؟ وسؤال المعلم المجرب : كيف نعلم اللغة العربية بطريقة الوحدة؟ كيف نعلم اللغة العربية وظيفياً؟ وسؤال المتخصص :كيف نجعل تعليم اللغة العربية علماً؟ كيف نقيم الكفاية اللغوية تقييماً تشخيصيامنهجياً؟ كيف نقوم...
قراءة الكل
يمثل هذا الكتاب في منتهى أطروحته إسهاماً في الأجابة عن أسئلة المنشغلين بالعربية وتعليمها: سؤال المعلم الناشئ : كيف أعلم العربية ؟ وسؤال المعلم المجرب : كيف نعلم اللغة العربية بطريقة الوحدة؟ كيف نعلم اللغة العربية وظيفياً؟ وسؤال المتخصص :كيف نجعل تعليم اللغة العربية علماً؟ كيف نقيم الكفاية اللغوية تقييماً تشخيصيامنهجياً؟ كيف نقوم مستوى الطلبة في العربية تقويماً علاجياً منهجياً؟ وسؤال جمهرة المهتمين بهذا الشأن: كيف يمكننا تطوير تعليم اللغة العربية إلى مثال تعليم اللغات الأخرى (كالانجليزية خاصة)؟ ويصدر الكتاب عن (رؤى) يمضي بها في (خطى) عملية ، ويترسم (مناهج) يستخرج منها(نماذج) تطبيقية،بل لعل البصائر التي تنطوي عليها فصول الكتاب تقدم دليلاً مفيداً للغوي الذي يلتمس دوره في توظيف التقنيات الحاسوبية في تعليم العربية.