التركيز على حاضر الفرد، ولحظته الآنية، هو الهم الذي يشغل بال الحسيني عمران في مجموعته القصصية الجديدة «تقاسيم الغربة»، التي يخطو بها خطوته الاولى في عالم الكتابة القصصية، تجارب تنوعت حتى تباينت، لكنها تظل قادرة على الائتلاف والتعايش مع الواقع فهي منه ولدت، وتظل تراوح في المسافة بين الواقع والخيال لكنها دائما ما تنحاز للواقع الذي...
قراءة الكل
التركيز على حاضر الفرد، ولحظته الآنية، هو الهم الذي يشغل بال الحسيني عمران في مجموعته القصصية الجديدة «تقاسيم الغربة»، التي يخطو بها خطوته الاولى في عالم الكتابة القصصية، تجارب تنوعت حتى تباينت، لكنها تظل قادرة على الائتلاف والتعايش مع الواقع فهي منه ولدت، وتظل تراوح في المسافة بين الواقع والخيال لكنها دائما ما تنحاز للواقع الذي تعيشه كل المدن المعاصرة.