يَظُنُّ الْعَمُّ "أَبُو لِحْيَة" أَنَّ دَرَّاجَتَهُ كَامِلَةٌ وَرَائِعَةٌ كَمَا هِيَ. وَلَكِنَّ نُوْدِي مُتَحَمِّسٌ جِداً لِيَجْعَلَ درّاجَةَ صَدِيْقِهِ أَكْثَرَ رَوْعَةً. كَيْفَ كَانَ يُمْكِنُهُ أَنْ يَحْزَرَ أَنَّ مُفَاجَأَته الْخَاصَّةَ سَوْفَ تَمْنَحُ الْعَمَّ "أَبُو لِحْيَةِ" الرِّحْلَةَ اَلأَكْثَرَ رُعْباً عَلَى الإِطْلاَق...
قراءة الكل
يَظُنُّ الْعَمُّ "أَبُو لِحْيَة" أَنَّ دَرَّاجَتَهُ كَامِلَةٌ وَرَائِعَةٌ كَمَا هِيَ. وَلَكِنَّ نُوْدِي مُتَحَمِّسٌ جِداً لِيَجْعَلَ درّاجَةَ صَدِيْقِهِ أَكْثَرَ رَوْعَةً. كَيْفَ كَانَ يُمْكِنُهُ أَنْ يَحْزَرَ أَنَّ مُفَاجَأَته الْخَاصَّةَ سَوْفَ تَمْنَحُ الْعَمَّ "أَبُو لِحْيَةِ" الرِّحْلَةَ اَلأَكْثَرَ رُعْباً عَلَى الإِطْلاَقِ؟