عندما وصل "غورغي" الى منصب المسؤولية العليا وجه كل الذين دعموا ترشيح بطل "فيفيان واد" أنظارهم نحو القصر الجمهوري. من خلال النقد السياسي يشير الكاتب ألى تقلبات الطامحين إلى المناصب حين تصبح مصالحهم على المحك، ويفكك آلية خدعهم المبتكرة للحفاظ عليها.
قراءة الكل
عندما وصل "غورغي" الى منصب المسؤولية العليا وجه كل الذين دعموا ترشيح بطل "فيفيان واد" أنظارهم نحو القصر الجمهوري. من خلال النقد السياسي يشير الكاتب ألى تقلبات الطامحين إلى المناصب حين تصبح مصالحهم على المحك، ويفكك آلية خدعهم المبتكرة للحفاظ عليها.