ننقل بضعة سطور من مقدمة الكتاب ص 12 : “ .... لكن الواضح هو أن النظرية الأدبية لايمكن أن ينظر إليها فى منأى عن النزعات السياسية و « الأيديولوچية » التى كانت ملمحًا بارزًا للقرن العشرين . وإن الاختيارات حول القراءة، خاصة بشأن النصوص التى توجد وراءالحدود النفعية تحكم قراءتنا للأشكال الأخر من الخطاب, لايمكن أن تكون حيادية من الوجهة ...
قراءة الكل
ننقل بضعة سطور من مقدمة الكتاب ص 12 : “ .... لكن الواضح هو أن النظرية الأدبية لايمكن أن ينظر إليها فى منأى عن النزعات السياسية و « الأيديولوچية » التى كانت ملمحًا بارزًا للقرن العشرين . وإن الاختيارات حول القراءة، خاصة بشأن النصوص التى توجد وراءالحدود النفعية تحكم قراءتنا للأشكال الأخر من الخطاب, لايمكن أن تكون حيادية من الوجهة الإيدولوجية , وقد يحرص القارئ على وضع هذا فى الحسبان فى قراءة أعمال المنظرين الكثيرين الذين يشملهم هذا الكتاب " ويشتمل الكتاب على قسمين ,الأول منهما بعنوان: الروسية الفرنسية . وثانيهما بعنوان : ما بعد البنوية