أنا لا أكتب رسائل موجهة لأحد بعينه، ولا لأية غاية إجتماعية، أو أخلاقية. أنا أشتري سكوت الآخر الذي يعيش بداخلي.. بقصة مرة.. بالتخطيط لرواية مرة أخرى. هذا الآخر الذي يخطط على الدوام لعلاقات آثمة، وجرائم غير تقليدية، لا يأبه للدين، ولا للأعراف الإجتماعية أو الإنسانية. جنون.. دم.. شهوة كاسحة.
قراءة الكل
أنا لا أكتب رسائل موجهة لأحد بعينه، ولا لأية غاية إجتماعية، أو أخلاقية. أنا أشتري سكوت الآخر الذي يعيش بداخلي.. بقصة مرة.. بالتخطيط لرواية مرة أخرى. هذا الآخر الذي يخطط على الدوام لعلاقات آثمة، وجرائم غير تقليدية، لا يأبه للدين، ولا للأعراف الإجتماعية أو الإنسانية. جنون.. دم.. شهوة كاسحة.