للكتاب هذا مكانته الخاصة بين مصادر الشعر العربي. فقد ضم بين دفتيه أخبار ما يزيد على نحو من مائة وثلاثين شاعراً أو أكثر، جمعيهم من المعاصرين والمحدثين كما شمل ما يزيد على ألف وخمسمائة بيت لا يوجد منها إلا القليل من كتب التراجم. بالإضافة إلى ذلك غنى مادته التاريخية بالوقائع والنوادر والأخبار وما تنطوي عليه من الفوائد والطرف.
قراءة الكل
للكتاب هذا مكانته الخاصة بين مصادر الشعر العربي. فقد ضم بين دفتيه أخبار ما يزيد على نحو من مائة وثلاثين شاعراً أو أكثر، جمعيهم من المعاصرين والمحدثين كما شمل ما يزيد على ألف وخمسمائة بيت لا يوجد منها إلا القليل من كتب التراجم. بالإضافة إلى ذلك غنى مادته التاريخية بالوقائع والنوادر والأخبار وما تنطوي عليه من الفوائد والطرف.