إن العلم بالأمور الشرعية والأحكام الفقهية من أجلِّ المطالب لما يتعلق بها من مصالح المكلفين وصلاح أمورهم فى الدنيا والدين ، لذا قدم المؤلف بحثه هذا عن الطرق الموصلة إليها والأدلة الدالة عليها ، وهو يعنى بذلك أسباب أحكام الشريعة ومصادرها والقواعد الأصولية الكلية التى تندرج تحتها سائر جزئيات الشريعة ، ثم ينتقل بعد ذلك إلى مقاصد الش...
قراءة الكل
إن العلم بالأمور الشرعية والأحكام الفقهية من أجلِّ المطالب لما يتعلق بها من مصالح المكلفين وصلاح أمورهم فى الدنيا والدين ، لذا قدم المؤلف بحثه هذا عن الطرق الموصلة إليها والأدلة الدالة عليها ، وهو يعنى بذلك أسباب أحكام الشريعة ومصادرها والقواعد الأصولية الكلية التى تندرج تحتها سائر جزئيات الشريعة ، ثم ينتقل بعد ذلك إلى مقاصد الشريعة. هذا الكتاب فى متناول الطلبة الجامعيين أو من كان فى مستواهم العلمى