قد لا أكون مبالغاً إذا قلتُ: جفّ حلقي عشر مرات، وأنا أسرد قصّتي على مسامع الكتّاب والصحفيين. وقد تعتريك الدهشة حين تعلم بأنّ ما كُتب عني لا يزيد عن تأريخ إنشائيّ مُملّ. السبب بسيط: كلّ الأقلام ركّزت على ميزة واحدة من مزايا الأدب، أقصد الفكر. وأغفلت العاطفة والخيال والأسلوب.
قراءة الكل
قد لا أكون مبالغاً إذا قلتُ: جفّ حلقي عشر مرات، وأنا أسرد قصّتي على مسامع الكتّاب والصحفيين. وقد تعتريك الدهشة حين تعلم بأنّ ما كُتب عني لا يزيد عن تأريخ إنشائيّ مُملّ. السبب بسيط: كلّ الأقلام ركّزت على ميزة واحدة من مزايا الأدب، أقصد الفكر. وأغفلت العاطفة والخيال والأسلوب.