أضحت النصوص الأدبية اليومَ تحمل صوراً شتّى من الإبداع والتنوّع، من دون أن تضيق بقوالب جامدة ومحدودة...هذا الكتاب الذي بين يديكم للأديب "سعد بن محمد"، يحمل لوناً إبداعياً حديثاً في عالم الأدب...إذ يعتمد على صياغة حوارية، تتضمن شخوصاً عديدة، وأفكاراً متنوّعة، تفتح ذهن القارئ على فضاء واسع للتفكير والتأمل والتأويل... وقد صيغت بلغة ...
قراءة الكل
أضحت النصوص الأدبية اليومَ تحمل صوراً شتّى من الإبداع والتنوّع، من دون أن تضيق بقوالب جامدة ومحدودة...هذا الكتاب الذي بين يديكم للأديب "سعد بن محمد"، يحمل لوناً إبداعياً حديثاً في عالم الأدب...إذ يعتمد على صياغة حوارية، تتضمن شخوصاً عديدة، وأفكاراً متنوّعة، تفتح ذهن القارئ على فضاء واسع للتفكير والتأمل والتأويل... وقد صيغت بلغة سهلة وجميلة، توصل المعنى بأبهى عبارة، دون تقعّر لغوي أو تكلّف إبداعي.أجزم أن القارئ لهذا الكتاب، سيجد القارئ فيه الكثير من المتعة والخيال والأفكار المشوّقة، نقرأ له نصاً بعنوان: "قيل": "سيمحو الموج أقدامي... كما يغتال أقدامك!... ويدفن بينها حلمي... رفاتاً بين أحلامك!... ويبقى بعدنا ذكرى... تتساءل: "... أين أيامك؟!"...