لا أعرف بالتحديد منذ متى تأصلت شخصية ( أم أحمد المصرية ) فى وجدانى ولكن أعرف أنها انطلقت فجأة ( ولأول مرة ) لتخترق كل الحواجز ؟! إثر سماعى نبأ محاولة الاعتداء الغاشم على سيادة الرئيس حسنى مبارك فى أثيوبيا.واندفعت أسجل بصوتها ومشاعرها وصرخاتها قصيدة ( أم أحمد المصرية ورئيس الجمهورية) واتجهت ومعى القصيدة من الإسكندرية إلى القاهرة ...
قراءة الكل
لا أعرف بالتحديد منذ متى تأصلت شخصية ( أم أحمد المصرية ) فى وجدانى ولكن أعرف أنها انطلقت فجأة ( ولأول مرة ) لتخترق كل الحواجز ؟! إثر سماعى نبأ محاولة الاعتداء الغاشم على سيادة الرئيس حسنى مبارك فى أثيوبيا.واندفعت أسجل بصوتها ومشاعرها وصرخاتها قصيدة ( أم أحمد المصرية ورئيس الجمهورية) واتجهت ومعى القصيدة من الإسكندرية إلى القاهرة لمقابلة سيادة الرئيس شخصيًّا فلم يكفينى ان اراه على شاشات التليفزيون بل أردت ان أراه بعينى وأطمأن عليه بنفسى .ولم أعجب حين اكتشفت هناك أن هذا الشعور كان شعور الملايين التى أصرت ان تراهوتطمئن على سلامته .