في ليلة من ليالي حزيران الحالمة أطلَّ الربيع بإشراقته الوهاجة يريد أن يحرر قرص الشمس الذهبي من خلف أستار الظلمة الداكنة، لترفرف أهداب الأزهار، وتطلق عبقها في الفضاء،وتزدان الأرض بخضرة تفرش الثرى بسجادة مزركشة، ويتألق الربيع شامخاً بعزّة شبابه الصامدين على تلال الجنوب لا سيّما في تلك البلدة "محيبيب"
قراءة الكل
في ليلة من ليالي حزيران الحالمة أطلَّ الربيع بإشراقته الوهاجة يريد أن يحرر قرص الشمس الذهبي من خلف أستار الظلمة الداكنة، لترفرف أهداب الأزهار، وتطلق عبقها في الفضاء،وتزدان الأرض بخضرة تفرش الثرى بسجادة مزركشة، ويتألق الربيع شامخاً بعزّة شبابه الصامدين على تلال الجنوب لا سيّما في تلك البلدة "محيبيب"