يستدعي الحديث عن تنوع المدارس الفكرية في احضارة الإسلامية توقفاً بغير قليل من التقدير و الإكبار عند مدرسة الفكر الصوفي التي جسدت مرحلة متطورة من النضج و العمق و الشمولية في مقاربة الكتاب و السنة من خلال إفراد المقصد ، و هو باب إرادة وجه الله تعالى ... و هذا ما جعل التصوف واحداً من الثوابت المرجعية الكبرى خصوصاً في بلاد الغرب الإ...
قراءة الكل
يستدعي الحديث عن تنوع المدارس الفكرية في احضارة الإسلامية توقفاً بغير قليل من التقدير و الإكبار عند مدرسة الفكر الصوفي التي جسدت مرحلة متطورة من النضج و العمق و الشمولية في مقاربة الكتاب و السنة من خلال إفراد المقصد ، و هو باب إرادة وجه الله تعالى ... و هذا ما جعل التصوف واحداً من الثوابت المرجعية الكبرى خصوصاً في بلاد الغرب الإسلامي ..