للمرة الثانية يتناول الخبير البريطاني الجنسية الأمريكي الإقامة والعمل حيث يعمل أستاذًا بجامعة نيويورك مصر بالدراسة بعد دراساته السابقة عن إعادة استعمار مصر ومصر في الخطاب الأمريكي مركزًا- ومن جديد- على علاقة الولايات المتحدة الامريكية بمصر بحكم خبرته الطائلة بالسياسة المريكية ووثائقها وبحكم إقامته بمصر لفترة طويلة إضافة لإجادته ...
قراءة الكل
للمرة الثانية يتناول الخبير البريطاني الجنسية الأمريكي الإقامة والعمل حيث يعمل أستاذًا بجامعة نيويورك مصر بالدراسة بعد دراساته السابقة عن إعادة استعمار مصر ومصر في الخطاب الأمريكي مركزًا- ومن جديد- على علاقة الولايات المتحدة الامريكية بمصر بحكم خبرته الطائلة بالسياسة المريكية ووثائقها وبحكم إقامته بمصر لفترة طويلة إضافة لإجادته التحدث باللغة العربية مركزًا هذه المرة على خوف الولايات المتحدة من وجود ديموقراطية حقيقية بمصر أساسًا وبالبلدان العربية بوجه عام وكيف أن ما تقصده الولايات المتحدة بتطبيق الديمقراطية بمصر يعني شيئًا آخر غير المعنى الأكاديمي للكلمة وذلك بمحاولة دعم سلطة الأنظمة والضغط المركز في هذا الاتجاه بكافة الأساليب..