ذكر الله تعالى من أعظم الطاعات وأجل القربات، قال تعالى: ﴿ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْرًا كَثِيرًا * وَسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلًا ﴾ [الأحزاب: 41، 42].والأحاديث الواردة عن النبي صلى الله عليه وسلم تحض على ذكر ربه في كل الأوقات والأحوال؛ لما للذكر من الفائدة والأجر العظيم من الله تعالى في الدنيا والآخرة...
قراءة الكل
ذكر الله تعالى من أعظم الطاعات وأجل القربات، قال تعالى: ﴿ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْرًا كَثِيرًا * وَسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلًا ﴾ [الأحزاب: 41، 42].والأحاديث الواردة عن النبي صلى الله عليه وسلم تحض على ذكر ربه في كل الأوقات والأحوال؛ لما للذكر من الفائدة والأجر العظيم من الله تعالى في الدنيا والآخرة، فعن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه: "مَثَلُ الذي يَذكر ربهُ والذي لا يَذكرُ ربّه، مثل الحي والميت".وبين يديك أخي المسلم وأختي المسلمة (أقصر الأذكار الثابتة عن النبي المختار صلى الله عليه وسلم) والتي يحتاجها الواحد منا في يومه وليلته اتباعًا لسنة النبي صلى الله عليه وسلم ولتكون لنا حزرًا وحصنًا منيعًا من شياطين الجن.