نتعرف، من وراء كلمة استرخــاء، على الــعديد من الأساليــب والممارسات. غير أنّ المعنى الأصلي قريب من الأصل اللاتيني laxare [لاكسار] الذي يعني أطلق، أرخي. ويتعلّق الأمر بانخفاض للتوتّر يخوّل عَوْدَةَ منظومة ما إلى حالة توازن. وفي ما وراء التطبيقات الجسمية حصرا، لا يمكننا نسيان التأثيرات النافعة للإستراحة على تسيير أفكارنا وردود أف...
قراءة الكل
نتعرف، من وراء كلمة استرخــاء، على الــعديد من الأساليــب والممارسات. غير أنّ المعنى الأصلي قريب من الأصل اللاتيني laxare [لاكسار] الذي يعني أطلق، أرخي. ويتعلّق الأمر بانخفاض للتوتّر يخوّل عَوْدَةَ منظومة ما إلى حالة توازن. وفي ما وراء التطبيقات الجسمية حصرا، لا يمكننا نسيان التأثيرات النافعة للإستراحة على تسيير أفكارنا وردود أفعالنا العاطفية [أو الإنفعالية]. ويمكننا بالاسترخاء تنظيم توتّرنا السـوي الجـسمي والعــاطفي، والنفساني، وبالتالي نساعد نفسنا على تحديد موضعنا في الحياة، بالارتباط مع جسمنا و الجزء الروحي من كياننا. ويسوق لنا الكاتب، من بين نصائح أخرى "اثنتي عشرة نصيحة ذهبية" للنجاح في كل أنواع الاسترخاء.