لقارئ للرواية سيصدمه ذلك الشكل الجديد الذي انتهجه عادل عصمت في وجود الذات الساردة.. فالتناثر يكاد يكون سمة رئيسية ينطوي على تفصيلات صغيرة(كل تفصيلة لها قيمة وضرورة للوصول إلى الذروة التي يعد لها .. وكل حدث هو درجة في سلم الوصول إلى اللحظة المرتقبة ) ص58
هي دوائر إذن متعمدة ومبعثرة تضيء ولا تضلل .. تدفع إلى التفكير في جوهر الأشي...
قراءة الكل
لقارئ للرواية سيصدمه ذلك الشكل الجديد الذي انتهجه عادل عصمت في وجود الذات الساردة.. فالتناثر يكاد يكون سمة رئيسية ينطوي على تفصيلات صغيرة(كل تفصيلة لها قيمة وضرورة للوصول إلى الذروة التي يعد لها .. وكل حدث هو درجة في سلم الوصول إلى اللحظة المرتقبة ) ص58
هي دوائر إذن متعمدة ومبعثرة تضيء ولا تضلل .. تدفع إلى التفكير في جوهر الأشياء لا ظاهرها ..ترتكز على تداخل الأزمنة ومفارقات الأمكنة وتوازى المصائر.. وتتخذ موقفا اجتماعيا سياسيا مع شخصياتها ..