* بلادنا العزيزة مصر كان لها أدوار متباينة في الماضي، فلقد اضطهد شعب الله على أيام موسى، بل واذطر موسى نفسه للهرب منها تجنباً لبطش فرعون، لكنها على العكس آوت رب موسى، وربنا العزيز من إضطهاد هيرودس. لكن المستقبل يخبيء لها بركة خاصة عندما تتم كلمات النبس إشعياء "مبارك شعبي مصر". فمتي ستتحقق هذه البركة؟ يقول الرب "أضرب مصر ضارباً ف...
قراءة الكل
* بلادنا العزيزة مصر كان لها أدوار متباينة في الماضي، فلقد اضطهد شعب الله على أيام موسى، بل واذطر موسى نفسه للهرب منها تجنباً لبطش فرعون، لكنها على العكس آوت رب موسى، وربنا العزيز من إضطهاد هيرودس. لكن المستقبل يخبيء لها بركة خاصة عندما تتم كلمات النبس إشعياء "مبارك شعبي مصر". فمتي ستتحقق هذه البركة؟ يقول الرب "أضرب مصر ضارباً فشافيا". ما هى الضربة التي تقود إلى تقود إلى الشفاء والرجوع للرب؟ أين نحن من موقع الأحداث التي تدور في مصر الآن؟ وماذا عن مستقبل المنطقة العربية بصفة عامة ومصر بصفة خاصة. وهل هناك حروب متوقعة في المستقبل؟