أكرم الإسلام المرأة وأعز قدرها, وأعلى شأنها وسمح لها بمزاولة كل الأدوار المنسبة لها , واللائقة بكرامتها, والملائمة لتركيبها كأنثى, واستثنى من ذلك أمرين أحدهما: ما لا يناسبها تكويناً, إذ هي ريحانة. وثانيها سلعة رخيصة, تتجاذبها أسواق الميوعة وأندية الفساد.
قراءة الكل
أكرم الإسلام المرأة وأعز قدرها, وأعلى شأنها وسمح لها بمزاولة كل الأدوار المنسبة لها , واللائقة بكرامتها, والملائمة لتركيبها كأنثى, واستثنى من ذلك أمرين أحدهما: ما لا يناسبها تكويناً, إذ هي ريحانة. وثانيها سلعة رخيصة, تتجاذبها أسواق الميوعة وأندية الفساد.