كتاب مميز في موضوعة يتناول شيء من حياة بعض عظماء التاريخ الذين تركوا تأثيراً من خلفهم ، وشيء من انجازاتهم واعمالهم ، يقع الكتاب في قرابة 100 صفحة من القطع الوسط ، طباعة فاخرة . مقدمة الكتاب قالت المؤلفه كان العثمانيون يطلقون على منطقة شبه الجزيرة العربية ام (بلاد العرب).كانت و ما زالت تمتاز شبه الجزيرة العربية بتاريخها العريق و ...
قراءة الكل
كتاب مميز في موضوعة يتناول شيء من حياة بعض عظماء التاريخ الذين تركوا تأثيراً من خلفهم ، وشيء من انجازاتهم واعمالهم ، يقع الكتاب في قرابة 100 صفحة من القطع الوسط ، طباعة فاخرة . مقدمة الكتاب قالت المؤلفه كان العثمانيون يطلقون على منطقة شبه الجزيرة العربية ام (بلاد العرب).كانت و ما زالت تمتاز شبه الجزيرة العربية بتاريخها العريق و تعرف بالموطن ألام للغات السامية. فكانت البلاد العربية بابا لطالبي العلم وأعجوبة حضارية غير مسبوقة, كان للعلماء شأن عظيم يحترمهم العامة ويقدرهم الحكام, وكانت هذه الفترة هي فترة تأسيس العلم في العالم فقبل ذلك كانت معارف لارتقي لمرتبة العلوم, فلم يبق مجال في العلم مما نعرفه اليوم إلا وكان العرب قد أسسوه.تنقسم العلوم إلى علوم طبيعية مثل الكيمياء و الجغرافيا و الطب و علوم تجريدية مثل الرياضيات و المعلوماتية و الفلسفة , و علوم إنسانية مثل علم السياسة و الاقتصاد.و كان للعرب اسم في علوم الرياضيات و الطب و الفلك و الفيزياء و البيطرة و غيرها من العلوم. و لا زالت تستعمل دراساتهم و اكتشافاتهم في علوم اليوم.و للأدب العربي أيضا مكانة كبيرة قديما و حديثا. و الأدب العربي يشمل كافة الأعمال المكتوبة باللغة العربية سواء كانت نثرا او شعرا. و كذلك يشمل الأدب القصصي و الرواية و النقد و المسرح.تتعدد إغراض الشعر القديم , إلى الهجاء الذي كان بين الأعداء و الأضداد من الناس و بين الشعراء و بعضهم البعض. و يعد المدح و الغزل و الفخر من أعراض الشعر القديم و كان محبوبا و مقبولا بين العصور. إضافة إلى الاعتذار و لكنه لم يكن شائعا.و النثر هو خلاف الشعر، وهو شكل أدبي للكتابة قد يكون فيه سمات جمالية كالطباق والسجع وغيرها، وتعتبر معظم الأعمال الأدبية نثرا. يتكون النثر من الكتابة التي لا تلتزم بأية هياكل رسمية خاصة (غير القواعد النحوية) أو هو كتابة غير شعرية.النثر هو الكتابة ببساطة عن شيء دون المحاولة بالضرورة أن يكون ذلك بطريقة جميلة ، أو باستخدام الكلمات الجميلة.ظهرت وتعددت أشكال الأدب في سنة 2000 بفضل بعض السائقين الذين نقلوا أشكال العبري الجديدة وعلى رأسها القصة و الرواية. و لعل أول إشكال القصة القصيرة كانت المقامات , و في العصر ايضا ظهر بما يسمى بالشعر الحر الطليق الذي يحلق في الأعالي- حيث لا يتقيد لا بالأوزان ولا بالقوافي. وكان بناء هذا الشعر من فضل الشاعر العراقي الراحل بدر شاكر السايب حيث كتب أول قصيدة في الشعر الحر بعنوان "هل كان حبا" عام 1947 و الشاعرة العراقية الراحلة التي كتبت قصيدة "الكوليرا" .من هم الإبطال الذين كتب عنهم التاريخ!فلنبحث في هذه الصفحات و نكتشف ما بين سطور أحداث العلم و الأدب.محتويات الكتاب المقدمةالفصل الأول : بابا زايدقلب حنونجامعة زايدالفصل الثاني : أحمد بن ماجدأعمال أحمد بن ماجدالفصل الثالث : أعظم علماء الفرسالفصل الرابع : الإمام الشافعيالفصل الخامس : علي بن أبي طالبالفصل السادس : الخنساءالخاتمةرسالة من الكاتبةنبذة عن الكاتبهالفهرس