كانت تلك العبارات المألوفة "كان يا ما كان... في قديم الزمان... وسالف العصر والأوان... ولا يحلو الكلام، إلا بذكره عليه الصلاة والسلام" تنقلنا إلى عوالم أخرى غير التي تعيش فيها، عوالم خيالية تضفي عليها رواية الحكاية، صفة القداسة، تحلق بنا في أجواء لا نألفها، وتصور لنا أحداثاً لا نتحمل مسؤوليتها، لأنها غير مرتبطة بزمن محدد أو مكان ...
قراءة الكل
كانت تلك العبارات المألوفة "كان يا ما كان... في قديم الزمان... وسالف العصر والأوان... ولا يحلو الكلام، إلا بذكره عليه الصلاة والسلام" تنقلنا إلى عوالم أخرى غير التي تعيش فيها، عوالم خيالية تضفي عليها رواية الحكاية، صفة القداسة، تحلق بنا في أجواء لا نألفها، وتصور لنا أحداثاً لا نتحمل مسؤوليتها، لأنها غير مرتبطة بزمن محدد أو مكان معين... والآن ومع قصص هالة بيطار ترى إلى أين ستنقلنا عوالمها مع "لم أعد أتقن فن الحكاية".