توفيق الحكيم.. سنوات طويلة وأنا أبحث فى أعماله، كلما تعمقت فيها كل زادتنى متعه" رصاصة فى القلب" " الخروج من الجنة" " الأيدى الناعمة" " العش الهادئ" " النائبة المحترمة" و" أريد أن أقتل" ستة نصوص مسرحية تحولت إلى أعمال سينمائية أخرتتها بالتحديد كنقاط للبحث من خلال فلسفه التعادلية دون استفاضة كاملة لأنها ليست دراسة مسرحية فقد أنصب ...
قراءة الكل
توفيق الحكيم.. سنوات طويلة وأنا أبحث فى أعماله، كلما تعمقت فيها كل زادتنى متعه" رصاصة فى القلب" " الخروج من الجنة" " الأيدى الناعمة" " العش الهادئ" " النائبة المحترمة" و" أريد أن أقتل" ستة نصوص مسرحية تحولت إلى أعمال سينمائية أخرتتها بالتحديد كنقاط للبحث من خلال فلسفه التعادلية دون استفاضة كاملة لأنها ليست دراسة مسرحية فقد أنصب اهتمامى على تكنيك تحويل النص المسرحى المكتوب بعالمة وعلاماته إلى وسيط السينما المرئية بعالمها المدهش وتفاصيلها ومتطلباتها التى تختلف كثيراً عن الجنس الأدبى الأصلى.