هذه المقالات تدور حول مائة من القضايا ذات الأبعاد الفكرية والتي ترتبط بالمجتمع العربي الليبي، او المجتمع العربي بعامة، علاقته الإجتماعية، همومه، ومشاكله، إضافة إلى تراثه الثقافي ومورثه العام الدخيل منه والأصيل.هذه المقالات تنتهج منهجاً عربياً يؤسس على القراءة، بمفهومها البياني العربي، مشروعاً للفهم والتفاهم، مشروعاً للعبارة والع...
قراءة الكل
هذه المقالات تدور حول مائة من القضايا ذات الأبعاد الفكرية والتي ترتبط بالمجتمع العربي الليبي، او المجتمع العربي بعامة، علاقته الإجتماعية، همومه، ومشاكله، إضافة إلى تراثه الثقافي ومورثه العام الدخيل منه والأصيل.هذه المقالات تنتهج منهجاً عربياً يؤسس على القراءة، بمفهومها البياني العربي، مشروعاً للفهم والتفاهم، مشروعاً للعبارة والعبور، حيث المشروع شرعية ومشروعية، وإمكانية للعروش، ومن ثم فهو مشروع للوعي والإرادة والفعل، يضع الإنسان العربي في قلب التاريخ، في الوسط بإعتباره شهادة، وحضوراً فاعلاً، حيث الشهادة تحمل دلالات حقوقية، فالتاريخ بمقدار ما هو مشروع بياني، في بعضه منطق موضوعه الأحكام، وهذا الموضوع هو ما يطلق عليه القضية، في مفهومها (الفلسفي)، وفي مفهومها الحقوقي (القانوني).