يحاول محمد عطية محمود فى هذا الكتاب إعادة الاعتبار لأدب محفوظ القصصي، الذي ظلمه النقاد، باعتراف الأديب العالمي ذاته.يعد الكتاب واحدًا من تلك القراءات المتواصلة الواعية التي تحاول استجلاب الغالي والنفيس من إبداعات محفوظ القصصية، والتي يحرض الباحث على ضرورة تواصلها وعدم توقفها انطلاقًا من كونها خطوطًا متوازية مع خطوط إبداع محفوظ ا...
قراءة الكل
يحاول محمد عطية محمود فى هذا الكتاب إعادة الاعتبار لأدب محفوظ القصصي، الذي ظلمه النقاد، باعتراف الأديب العالمي ذاته.يعد الكتاب واحدًا من تلك القراءات المتواصلة الواعية التي تحاول استجلاب الغالي والنفيس من إبداعات محفوظ القصصية، والتي يحرض الباحث على ضرورة تواصلها وعدم توقفها انطلاقًا من كونها خطوطًا متوازية مع خطوط إبداع محفوظ الروائي الفارق . ويحاول الناقد عبر فصول كتابه البحث فيما أسماه " سرد الحياة "، منطلقًا من فرضية أن الإبداع القصصي لدى نجيب محفوظ ينشغل بالحياة، وتتجسد فيه صورها المتعددة .